🤔 من المخطئ؟ التجزئة أم المؤسسات الكبيرة في سوق الكريبتو؟
مؤخراً كنت أفكر كثيراً في ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق. ماذا نرى؟ • صناديق المؤشرات المتداولة تشتري بيتكوين وإيثريوم. • تقوم المؤسسات المالية الكبرى أيضًا بتجميع. • حتى خزائن (treasuries) بدأت في تخصيص أموالها إلى BTC و ETH. في حين أن المستثمرين الأفراد يقولون إن السوق قد بلغت ذروتها، وقد "وصلت إلى القمة" بالفعل. إذن السؤال هو: • هل أصبح المستثمرون الأفراد أذكياء إلى درجة أنهم يعتقدون أن جميع المؤسسات الكبرى مخطئة، وأنهم هم وحدهم الذين يفكرون أن السوق على وشك الانخفاض؟ • هل لا يزال الواقع كما هو دائماً: التجزئة دائماً تقف عكس التيار مع المال الذكي؟ 📉 في السابق، كانت السيناريوهات عادةً كالتالي: تجزئة FOMO إلى → الحيتان، المؤسسات، المال الذكي يتخلصون من السلع → تجزئة تصبح "سيولة الخروج". 📈 لكن هذه المرة مختلفة تمامًا: الحيتان، المؤسسات، صناديق المؤشرات المتداولة هم المشترون، بينما يقف المستثمرون الأفراد في الخارج، حتى أنهم متشائمون. هذا يخلق مفارقة: من هو المخطئ؟ • إذا كانت التجزئة صحيحة، فإن هذه المرة ستكون المؤسسات والصناديق الكبيرة هي من "ستصل إلى القمة". • إذا كانت المنظمات صحيحة، فإن التجزئة تفوت فرصة كبيرة. بالنسبة لي، لا أزال أعتقد أن المؤسسات لن تخاطر بضخ عشرات المليارات من الدولارات في سوق "نفد". لديهم فرق تحليل ورؤية طويلة الأجل واستراتيجية واضحة. عادة ما ينظر المستثمرون الأفراد إلى الأمور من منظور قصير المدى، بينما تنظر المؤسسات إلى ما هو أبعد من ذلك لعدة سنوات. 👉 باختصار، أعتقد أن التجزئة حذرة للغاية بسبب هوسها بالانهيارات السابقة. لكن هذه "اللا ثقة" يمكن أن تكون وقودًا لدورة نمو جديدة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
🤔 من المخطئ؟ التجزئة أم المؤسسات الكبيرة في سوق الكريبتو؟
مؤخراً كنت أفكر كثيراً في ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق. ماذا نرى؟
• صناديق المؤشرات المتداولة تشتري بيتكوين وإيثريوم.
• تقوم المؤسسات المالية الكبرى أيضًا بتجميع.
• حتى خزائن (treasuries) بدأت في تخصيص أموالها إلى BTC و ETH.
في حين أن المستثمرين الأفراد يقولون إن السوق قد بلغت ذروتها، وقد "وصلت إلى القمة" بالفعل.
إذن السؤال هو:
• هل أصبح المستثمرون الأفراد أذكياء إلى درجة أنهم يعتقدون أن جميع المؤسسات الكبرى مخطئة، وأنهم هم وحدهم الذين يفكرون أن السوق على وشك الانخفاض؟
• هل لا يزال الواقع كما هو دائماً: التجزئة دائماً تقف عكس التيار مع المال الذكي؟
📉 في السابق، كانت السيناريوهات عادةً كالتالي:
تجزئة FOMO إلى → الحيتان، المؤسسات، المال الذكي يتخلصون من السلع → تجزئة تصبح "سيولة الخروج".
📈 لكن هذه المرة مختلفة تمامًا:
الحيتان، المؤسسات، صناديق المؤشرات المتداولة هم المشترون، بينما يقف المستثمرون الأفراد في الخارج، حتى أنهم متشائمون.
هذا يخلق مفارقة: من هو المخطئ؟
• إذا كانت التجزئة صحيحة، فإن هذه المرة ستكون المؤسسات والصناديق الكبيرة هي من "ستصل إلى القمة".
• إذا كانت المنظمات صحيحة، فإن التجزئة تفوت فرصة كبيرة.
بالنسبة لي، لا أزال أعتقد أن المؤسسات لن تخاطر بضخ عشرات المليارات من الدولارات في سوق "نفد". لديهم فرق تحليل ورؤية طويلة الأجل واستراتيجية واضحة. عادة ما ينظر المستثمرون الأفراد إلى الأمور من منظور قصير المدى، بينما تنظر المؤسسات إلى ما هو أبعد من ذلك لعدة سنوات.
👉 باختصار، أعتقد أن التجزئة حذرة للغاية بسبب هوسها بالانهيارات السابقة. لكن هذه "اللا ثقة" يمكن أن تكون وقودًا لدورة نمو جديدة.